سيدي ..تحتار فيك حروفي الهائمة عشقاً ،ماتكتب عن عشقها ؟.. ولدي قلبٌ هائم بحبك ،فمنذ زارك ،وتنفس هواء مزارك ،خالط عشقك شرايينه ،نبضه يهتف بشوق ،متى أعود إلى هناك ؟..هل أعود ؟أم أن الموت يخطفني ،وأن خطفني الموت .. فلتشهد يانبض قلبي لي عند رب العُلى ..أن اُمنيتي كانت أن أزور سيدي ومولاي الرضا (عليه السلام)،كانت تلك ومازالت أجمل وأثمن أحلام عمري ..فيارب يارب يارب أكتب لي زيارته ،فماعدتُ أطيق صبراً ..
سيدي ..جئتك أنظم زيارة من مدمعي ..
(اللهم صل على علي بن موسى الرضا المرتضى ،الإمام التقي النقي ،وحجتك على من فوق الأرض ،ومن تحت الثرى،الصديق الشهيد،صلاة كثيرة تامة زاكية ،متواصلة متواترة مترادفة ،كأفضل ماصليت على أحد من أؤليائك ..)
(اللهم صل على علي بن موسى الرضا المرتضى ،الإمام التقي النقي ،وحجتك على من فوق الأرض ،ومن تحت الثرى،الصديق الشهيد،صلاة كثيرة تامة زاكية ،متواصلة متواترة مترادفة ،كأفضل ماصليت على أحد من أؤليائك ..)
(السلام عليك ياأنيس النفوس وياشمس الشموس ،ورحمة الله وبركاته .)
مولاي ..يانهرا من الجلالة يجري بعطاءه وكرمه ،أقبلني زائرة لديك ..
السابع عشر من شهر صفر
تاريخٌ لاينسى
أظلم الكون ..
وارتدى المحبون الموالون ثياب السواد
حزناً لرحيل السلطان.. الإمام الرضا (ع)..
وبُعثت آيات من التعازي دموع وكلمات رثاء مواساة للآل بالمصاب على مر الأزمان
وها أنا أبعث تعزية لصاحب العصر والزمان (عجل الله فرجه الشريف) ..
مولاي ..ساعد الله قلبك وعظم الله لك الأجر ..
ويبقى دعاءنا لك سيدي بتعجيل الفرج ..
فلقد طال ليل الإنتظار.
تاريخٌ لاينسى
أظلم الكون ..
وارتدى المحبون الموالون ثياب السواد
حزناً لرحيل السلطان.. الإمام الرضا (ع)..
وبُعثت آيات من التعازي دموع وكلمات رثاء مواساة للآل بالمصاب على مر الأزمان
وها أنا أبعث تعزية لصاحب العصر والزمان (عجل الله فرجه الشريف) ..
مولاي ..ساعد الله قلبك وعظم الله لك الأجر ..
ويبقى دعاءنا لك سيدي بتعجيل الفرج ..
فلقد طال ليل الإنتظار.